تسجيل الدخول
notification                                                                                                                                                                                       
notification المنصات التعليمية
notification الدعم الفني

للتواصل مع مكتب المساعدة الخاص بالحاسب الآلي الاتصال على

رقم البدالة في الفترة الصباحية 1806611 داخلي 1333

اضغط هنا للتواصل مع ادارات ومراكز الهيئة

 ارسال رسالة للشكاوى الى البريد الإلكتروني  GITHelpDesk@paaet.edu.kw

للتحدث مع موظفي الدعم الفني لأي مشكلة تقنية اضغط هنا

05/06/2022  -  05/06/2022

عقد قسم الهندسة الكيمائية في كلية الدراسات التكنولوجية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب اجتماعا لسوق العمل مع شركة إيكويت للبتروكيماويات وشركة البترول الوطنية الكويتية بهدف تنمية مهارات مخرجات دبلوم تكنولوجيا الهندسة الكيميائية لبرنامج الصناعات الكيميائية وبرنامج تشغيل المصافي.

 

وبهذه المناسبة أشاد رئيس لجنة الاعتماد الأكاديمي بقسم تكنولوجيا الهندسة الكيمائية د. حسين بهزاد بجهات سوق العمل المشاركة باللقاء المتمثلين بشركة إيكويت للبتروكيماويات وشركة البترول الوطنية الكويتية مشددا على أهمية هذه اللقاءات بما تعود عليه بفائدة المشتركة للهيئة وسوق العمل.

 

وتم من خلال هذا اللقاء بحث السبل والطرق التي من شأنها تطوير مخرجات دبلوم تكنولوجيا الهندسة الكيميائية ببرنامج الصناعات الكيميائية وبرنامج تشغيل المصافي. حيث تم طرح بعض المقترحات مثل: التركيز بشكل مكثف أكثر على الجانب التطبيقي والعملي لمختلف الأجهزة والمعدات، التي يستخدمها خريج القسم في سوق العمل، لصقل هذه المهارة وتهيئة الخريج بشكل أفضل لسوق العمل. كذلك تم مناقشة المناهج المستخدمة حاليا بالقسم وكيفية تطويرها لتناسب سوق العمل بشكل أفضل.

 

يأتي هذا اللقاء في إطار استعدادات قسم تكنولوجيا الهندسة الكيميائية لعملية تجديد الاعتماد الأكاديمي لمنظمة الـABET  حيث تعتبر هذه المنظمة من المنظمات الرائدة التي تمنح الاعتماد الأكاديمي لكليات الهندسة والعلوم حول العالم من تقييم الأهداف التربوية والمخرجات الطلابية للكلية أو البرنامج. ويتم هذا التقييم عن طريق الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بالقسم وكذلك سوق العمل.

 

وبالنهاية شكر د. حسين بهزاد جهات العمل المشاركة بهذا اللقاء مؤكدا على ضرورة تكرار مثل هذه اللقاءات بالمستقبل وضرورة عملها بشكل دوري لما تعود عليه بالفائدة الكبير على الهيئة من جهة وسوق العمل من جهة أخرى.